Wednesday, August 29, 2012
Thursday, June 21, 2012
وحدة الحب
لحظات تمر بالانسان تختلط بها مشاعر الفرحة بحزن عميق
ورقيق, يرغب فى اقتسام فرحة الاخرين بحبه لهم, ويخجل من دمعه تفر, او احساس يظهر فى غير موضعه
فيفضل الانسحاب بهدوء تاركا فراغ فى المشهد قد يكون وهم فى عقله فقط
Saturday, May 26, 2012
أسماء المصريين: الأصول والدلالات والتغيير الإجتماعي
يمكن اعتبار هذا الكتاب دراسة اجتماعية حول اسماء المصريين ما بين اسباب الاختيار والدلالات الاسميه والمجتمعيه، اعجبنى الكتاب وجذبنى من اسمه لرغبتى فى فهم مجتمعي الذي يبدو اننا كلنا لا نعلم عنه شئ الا ما هو حولنا فقط
الكتاب مقسم الى جزئين اساسين؛
الاول عبارة عن دراسة نظرية لدلالات ومفهوم واصول الاسماء الذي يختارها المصريون لابنائهم، وحاولت الكاتبه فى تقسيم انواع الاسماء من حيث الاصول اللغوية والدلالات
اما الجزء الثاني فهو دراسة ميدانية حول الدلالات المجتمعية لاختيارات الاسماء المصرية فى الريف والحضر وعبر فترة ذمنية ٢٥ سنة
...الكتاب به معلومات شيقة وجديدة كثيرة تجذب القارئ
معلومات حول الكتاب
---------------
أسم الكتاب: أسماء المصريين: الأصول والدلالات والتغيير الإجتماعي
اسم الكاتبة: د. سامية حسن الساعاتي
تاريخ اصدار الكتاب: 2001
تاريخ كتابة العمل: 1975
جهه الأصدار:الهيئة المصرية العامه للكتاب
Monday, May 14, 2012
صانع البهجة
لأول مره قرر الخروج من
السيرك بكامل هيئته دون تبديل ولا نقصان، فتح باب خروج الممثلين الخلفي ليتنفس
هواء الليل المنعش سامعا فى خلفية المشهد صوت الجمهور ضاحكا سعيدا، ابتسم بسمة
هادئه فرح بإنجازه وإسعاده للغير.
سار فى الدرب الضيق
قافزا مضيفا على مساحيق وجهه المبهجة بهجه حقيقية، ظهرت أنوار الشارع الرئيسي من
بعيد وكأنه حلم جميل، قفز فرحا لأعلي وكأنه يريد امتلاك القمر المبهج فى هذه
الليلة ليزيد الشارع بهاءا على بهاء.
ومع أول خطوه فى الطريق
الرئيسي، وجدها ... وحيدة حزينة قاتمه دامعة، رأسها مائل لأسفل ناظرا لنقطه واحده
على الارض، صمت احتراما لهذا الحزن الرقيق، معاتبا نفسه على ابتهاجه وألوانه
المرحه أمام هذا الجمال الحزين ... طأطأ رأسه داخلا للدرب مره اخري.
وفى لحظة تذكر ...
مهنته، واحساسه وتسائل لماذا أحزن الركا اياها حزينة... فلنمسح هذا الحزن من
المشهد البهيج.
وقف بجانبها بهدوء،
أنار جانب الطريق بألوانها، بحذر بدءت فى رفع رأسها المطاطئ بإتجاهه ومع رفعه
أعينها لتتفحص قدماه صعودا لأعلي رأسه... بدأ الوجه الحزين فى الأشراق حتى وصلت
لعيناه.
بهتت للحظه... ومع
تحركاته القافزة الفرحه من حولها والضحكة المرسومه بأتقان على وجهه، أنفجرت فى
الضحك، وهو يدور حولها فى تحركات بهلوانية، على أنغام موسيقية هادئه قادمه من مكان
مجهول.
Wednesday, February 1, 2012
حدوتة قبل النوم
كان خارج فرحان باجازته .... شايل فى ايده علم بلده ... فرحان بالدوشة والزحمة .... بس كل ده كان
كان يا ما كان
خلصت الحدوتة وخلص الانسان
-----------------------------------------------
مذبحة الاستاد 1 فبراير 2012
Friday, January 13, 2012
أنغير الكوكب, ام نحلم به فقط؟
هكذا كان شعور شباب الثمانينات
... لم يستطيعوا الصمود فأصبحوا لبنه فى جدار صلد يحاربة شباب هذا الجيل .... فهل يستطيع شباب جيل الالفينات ان يكسروا هذا الجدار ام يستسلموا ويصبح هذا لسان حالنا كلسان حالهم؟؟؟
Subscribe to:
Posts (Atom)