عندما تكون مسئولا عن تعليم طلبة الجامعة, حرية أبداء الرأى, و انت ذاتك مقيد بسلاسل داخل سجن مفتوح
عندما يطلب منك ان تشرح لهم, و انت نفسك لا تعرقف حقوقك وواجباتك
عندما تسير متخبطا فى دروب السلك الجامعى, و متاهات البيروقراطية الإدارية
عندما لا يهتم أحد بتعليمك ما لابد لك من تعلمه
عندما لا يعلم أحد القوانين التى تحكمة فى عمله
عندما من يعلمها يخفيها, لأنه من الأفضل له أن تسير معصوب العينين, مشدود بقيد يمنعك من حركة المطالبة بحقك
عندما تتكلم بحرية, تغضب, تشتم, و تسب كل من يرأسك, على شرط, ان لا يكون فى وجوههم
عندما تكون مطالبا ان تضحك فى وجه كل من قهروك, تبارك لهم بحلول الشهر الكريم, وتجرى عندما تؤمر منهم بشئ, لتنفيذة
عندما تخاف ان يغضبوا عليك, ليس لأنك منافق, أفاق. فقط, لأنك لا تعلم طريقة قول كلمة لا, لم تتعود عليها , ولا تعرف متى ولا كيف تقال
عندما تخاف ان تخطئ, فتتركهم يخطئون
حين تحس بتلك المشاعر.... فأبشر, انك
موظف بجامعة مصرية
الصورة من موقع
انا هقتبس منك الفكرةواعمل قصتى بس هغير العنوان واسميه موظف فى مصلحة حكوميه
ReplyDeleteاتفضل بالنا و الشفا يا احمد
ReplyDeleteدا انا الفها و اوصلالك لحد باب مكتب....... المدير
و نشوفوا يقول ايه؟؟
جيت بس اقول
ReplyDeleteكل سنة وانتم بالف خير
we enta tayeb ya 3asofr
ReplyDeletewe ramadan kareem
we sa mate7;rogsh meno 3'er ma3'for leek kol zenobak sa