تساؤلات حول قضية مقتل سوزان تميم

فى حاجة مش مضبوطة فى وقائع القضية المعلنة فى الصحف خاصه بمحسن السكرى المتهم الأول فى قضية مقتل سوزان تميم
.
النقطة الأولى: لو محسن السكرى ده فدر قديم فى الهيئة العسكرية المصرية, او حتى حراسات خاصة, او على أقل تقدير رئيس الأمن فى جزء من شركة كبيرة كشركة طلعت مصطفى, ازاى يبقى بيتعامل بمنتهى الهبالة و الرعونة و الغباوة دى
- يشيل مليون ونصف دولار فى فرن البوتوجاز فى بيته الخاص, وال ايه شال خرطوم الغاز عشان اخته ساعات بتيجى البيت وممكن تولع البوتوجاز
ده لو حرامى غسيل اول مرة يسرق, مش هيعمل كده, فن البوتوجاز!!!!!
طب ما هى ممكن اخته توصل الخرطوم وتشغل البوتوجاز
طب ماهى اخته ممكن تفتح الفرن و تلاقى الفلوس وتاخدها و متولعش الفرن
طب هو البوليس عندنا غبى للدرجة دى عشان ميدورش جوه البوتاجاز
طب هو كفرد امن حتى لو خاص, معندوش بدائل و طرق غير كده, حتى لو بحكم مقاربته لرجال الاعمال
بنك فى سويسرا, يحطهم بأسم حد تانى, يشيلهم فى مكان ان شاء الله تحت سحابة فى الصحرا الواسعة

************

النقطة التانية: وهو داخل على المرحومة عشان يخلص عليها, معملش دراسة للموقع الى هى ساكنه فيه؟ مش اجل الموضوع كذا مره عشان الامر مش سهل, واحتياطات امن و بتاع, طب ايه الى حصل؟؟؟ معقول ماشفش الكاميرات المتعلقة فى كل دور, ده حتى انا اكيد هتوقع ان مبنى فى دبى و كبير أكيد هيكون فيه احتياطات امن و كاميرات
طب يقتل الوليه اول ما تفتح الباب, فتخربشة و يخر دم على التيشيرت, طب ما يستنى لما تدخل جوه
طب خر ده و غير هدومة, يقوم يرمية فى باسكيت فى دور من الدوار, يعنى اول زبال هيفتح الباسكت, هيلاقيهم, مش يشيلهم و يحرقهم ولا يقطعهم ولا يتحفظ بيهم ويغسلهم

************

النقطة الثالثة:
ان وهو خارج من المبنى الكاميرا الى على البوابة تتبعته فى الشارع لححد ما دخل فندق الواحى الى قصاد المبنى السكنى, و مادام الكاميرا تتبعته, يعنى حد حركها و فى حد بيتفرج, و كمان شاكك فيه, طب سابه ليه من الأول يسيب المبنى؟؟؟
.
انا خلصت خلاص, بس حاسه ان فى حاجة غلط