ليلا.. ترجع الزوجة متعبة, منهكة القوى. يبادر الزوج فى التعاطف معها, و إظهار مودته. يساعدها فى خلع ملابسها و يتاكد من دخولها السرير لتنال قسطا من الراحة
يبدأ فى الربت على ظهرها كنوع من الموأساه و مشاركة الألام, و يظهر على الزوجة علامات الراحة و الأمتنان
فتبدأ يد الزوج فى العبث بجسد زوجتة و تظهر من حركات يده الرغبة الجامعة فى الزوجة,و تبدا الزوجة يظهر على ملامحها علامات الدهشة عدم التصديق, و الثقة فى ان زوجها بالتأكيد لا يقصد شئ
حتى لم يستطع الزوج كبح جماح رغبتة بها, فدفع بكتف الزوجة بأتجاهه
بعد وهلة, رجعت الزوجة بجسدها الواهن لوضعة الراهن, و أغمضت جفنيها بأعياء
استيقظ الزوج مبكرا, فوجد زوجتة بنفس وضعها الليلى, حانت منه ألتفافه نحوها و أبتسم, ثم نزل الى عمله صباحا, مر يومه عادى ما بين عمل و ضحك مع الزملاء و الزميلات, الدندنة و التفكير
و بعد أنتهاء العمل عاد الى المنزل, خلع ملابسه و تركها على طاولة الطعام فى اهمال, و دخل غرفة النوم ليجد زوجته كما تركها صباحا, نائمة بنفس وضعها الصباحى من الأجهاد, ترك الغرفة و تجول فى الشقة تاركا اياها لتنال قسطا من الراحة
رن جرس الهاتف, رد و اجرى حوارا قصيرا, و بدل ملابسة سريعا و ترك البيت
عاد الى المنزل ليلا, ليجد الزوجة مازالت نائمة
عندما رأها عاودتة رغبتة بها, حاول ايقاظها, و لكنه وجدها بلا روح
ايه النهايه القاتمه دى؟؟
ReplyDeleteعشان تفيد المعنى
ReplyDeleteواونى حاساها منطقية , مش قاتمة
و شكرا على المتابعة